بعد أن هُجّروا بلا ذنب أو سبب
فأنقلب عيدهم حزن على فراق منازلهم
وأصبحوا غرباء في وطنهم
موجة تحاول أعادة البسمة على وجوه أطفال نينوى النازحين الى محافظة النجف.
بعد أن هُجّروا بلا ذنب أو سبب
فأنقلب عيدهم حزن على فراق منازلهم
وأصبحوا غرباء في وطنهم
موجة تحاول أعادة البسمة على وجوه أطفال نينوى النازحين الى محافظة النجف.